×

تحذير

JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 43

مدير إدارة التسويق والإعلام

 

 

 

تم سحب الباخرة (FULMAR) لمحملة بــ25000 طن من مادة القمح الأساسية التابعة لمنظمة الغذاء العالمي من قبل قوات التحالف العربي  مساء يوم الخميس الموافق 21 سبتمبر 2017م الى خارج منطقة المخطاف و توجيهها بالتحرك الى بعد 65 ميل خارج منطقة الغاطس .

وهي ليست المرة الأولى التي يتم فيها سحب بواخر أغاثية من منطقة الغاطس بميناء الحديدة في الوقت الذي أعلنت المنظمات الاغاثية أن الوضع الغذائي في اليمن كارثي و يعاني من نقص في المواد الغذائية.

و تعتبر مؤسسة مواني البحر الأحمر اليمنية الشريان الوحيد الذي يعتمد عليه أكثر من خمسة عشر محافظة و أكثر من عشرين مليون مواطن يمني في توفير المواد الغذائية والدوائية والمشتقات النفطية .

و لا زالت المؤسسة تعاني من تداعيات الحصار التي اتخذته ما تسمى قوات التحالف العربي منذ مارس 2015 و كذا الهجمات التي دمرت البنية الفوقية للمؤسسة من كرينات جسريه و البنية التحتية عبر تدمير الهناجر التابعة للمؤسسة و التي كانت تؤجر لمنظمة الغداء العالمي.
و لا زالت قوات التحالف العربي تمارس تعندها و صلفها على ميناء الحديدة إعلاميا عبر تسريبات مضللة بان ميناء الحديدة يحتجز بواخر تحمل مواد غذائية وهو ما نفته قيادة المؤسسة جملة وتفصيلا  .

وأكدت قيادة المؤسسة أن ميناء الحديدة يعمل بشكل طبيعي ولا صحة للتضليل والترويج الإعلامي الذي تتداولة الإخبارية والقنوات التلفزيونية بأنه تم منع دخول السفن لتفريغ حمولتها على ارصفتة المتنوعة كما ادعت وكالة الأنباء الفرنسية فرانس 24 عبر موقعها الإخباري .

ويعمل ميناء الحديدة على مدار الساعة ضمن إليه منتظمة لدخول السفن الى الميناء حسب وقت وتاريخ الوصول الى الغاطس بدقة مهنية عالية .

كما وتعطي الأولية للمواد الغذائية والاغاثية في الأرصفة التجارية ويتم استقبال الناقلات النفطية في الأرصفة المعدة لاستقبال المشتقات النفطية وذلك على الرغم من فرض قوات التحالف تصاريح للسفن الداخلة الى ميناء الحديدة ويعد سحب السفن الاغاثية والتجارية من غاطس الميناء مخالفة لقرارات الأمم المتحدة ويخلق بيئة طاردة للملاحة البحرية ويؤدي الى عرقلة وتأخير دخول السفن الى زيادة معاناة الشعب اليمني مما يؤدي الى نقص كبير في وصول المواد الغذائية والدوائية وارتفاع الأسعار وينعكس سلباً مما يضاعف من الأزمة الحالية .

كما يعد قصف وحصار ميناء الحديدة بتاريخ 26مارس 2015م الى اليوم هو السبب الرئيسي لهذه الكارثة الإنسانية وهو التجاوز الحقيقي لكل الأعراف والقوانين والاتفاقات الدولية وكل القيم والمبادئ الإسلامية والإنسانية .

حيث قام تحالف العدوان في 17 أغسطس 2015م بتدمير جميع الكرينات الجسرية التابعة لميناء الحديدة وخروجه عن الخدمة مع عدد من الآليات والهناجر والتي نتج عنها شل قدرة الميناء في مناولة الحاويات واستقبال السفن وضعف القدرة الاستيعابية والتأثير بشكل كبير في نشاط الميناء .

وعلى الرغم من ذلك فان ميناء الحديدة يقوم بواجبة الوطني والانساني ويعمل من تحت الركام بكل جدية وتفانى واخلاص وتسخير كافة إمكانياتها واستمرارية نشاطها بما يلبي احتياجات المواطنين من المواد الاساسية والضرورية .

 

 

 

تؤكد قيادة مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية أن ميناء الحديدة يعمل بشكل طبيعي ولا صحة للتضليل والترويج الإعلامي الذي تتداولة المواقع الإخبارية والقنوات التلفزيونية بأنه تم منع دخول السفن لتفريغ حمولتها على ارصفتة المتنوعة كما ادعت وكالة الأنباء الفرنسية فرانس 24  عبر موقعها الأخباري.

وأن الميناء يدار بقيادة مدنية متخصصة وممتثلة للمنظومة الدولية لأمن الموانئ (ISPS) وتخضع السفن المرتادة إليه لإجراءات رقابية من الأمم المتحدة (UNVIM) وهو ميناء مدني وشريان حياة اليمنيين .

وتأمل قيادة المؤسسة تحرى المصداقية واستقاء المعلومات من مصادرها الصحيحة وخاصة في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها الوطن لما لهذه الشائعات والمزاعم من تأثير سلبي على أبناء الوطن .

هذا و يعمل ميناء الحديدة على مدار الساعة ضمن آليه منتظمة لدخول السفن إلى الميناء حسب وقت وتاريخ الوصول إلى الغاطس بدقة مهنية عالية كما وتعطى الأولوية للمواد الغذائية والاغاثية في الأرصفة التجارية ويتم استقبال الناقلات النفطية في الأرصفة المعدة لاستقبال المشتقات النفطية وذلك على الرغم من فرض قوات التحالف للتصاريح للسفن الداخلة إلى ميناء الحديدة والذي يعتبر مخالفة لقرارات الأمم المتحدة وخلق بيئة طارده للملاحة البحرية وعرقله وتأخير دخول السفن سبب أساسي في زيادة معاناة الشعب اليمني مما يؤدي إلى نقص كبير في وصول المواد الغذاء والدوائية و إرتفاع الأسعار وينعكس سالباً مما يضاعف من الأزمة الحالية .

كما ويعد قصف وحصار ميناء الحديدة 26 مارس 2015م  إلى اليوم هو السبب الرئيسي لهذه الكارثة الإنسانية وهو التجاوز الحقيقي لكل الأعراف والقوانين والاتفاقيات الدولية وكل القيم والمبادئ الإسلامية والإنسانية.

حيث قام تحالف العدوان في 17 أغسطس 2015م بتدمير جميع الكرينات الجسرية التابعة له وخروجها عن الخدمة مع عدد من الآليات والهناجر والتي نتج عنها شل قدرة الميناء في مناولة الحاويات واستقبال السفن وضعف القدرة الإستيعابية والتأثير بشكل كبير في نشاط الميناء وعلى الرغم من ذلك فإن ميناء الحديدة يقوم بواجبه الوطني والانساني ويعمل من تحت الركام بكل جدية وتفان واخلاص وتسخير كافة امكانياتها واستمرارية نشاطها وبما يلبي احتياجات المواطنين من المواد الأساسية والضرورية.

رابطة موقع فرانس 24

http://www.france24.com/ar/20170919-السعودية-اليمن-إعاقة-تفريغ-حمولات-سفن-مواد-غذائية?ref=tw_i

الثلاثاء, 05 أيلول/سبتمبر 2017 18:08

سفينة الحاويات (GDYNIA TRADER) ترسوا على رصيف رقم 6

ترسوا سفينة الحاويات (GDYNIA TRADER)على الرصيف رقم (6) بأرصفة محطة الحاويات لميناء الحديدة وتحمل على متنها (703) حاوية محملة بمختلف البضائع من تاريخ 3 سبتمبر 2017م .

كما ترسوا على أرصفة المؤسسة المتعددة عدداً من السفن المحملة بالمواد الغذائية والاعمارية والمشتقات النفطية والمعدات الطبية .

وعلى الرغم من الحصار منذ العام 2015م يستمر ميناء الحديدة في تسهيل الخدمات التي يقدمها لجميع السفن الواصلة كما وتمتثل مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية للمنظومة الدولية لأمن الموانئ (ISPS) حيث تخضع جميع السفن الواصلة إلي ميناء الحديدة لإجراءات رقابية من الأمم المتحدة (UNVIM) .

الثلاثاء, 01 آب/أغسطس 2017 10:54

إنفوجرافيك ميناء الحديدة 2017

إنفوجرافيك ميناء الحديدة 2017

الرأي والرأي الأخر.

مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية تستعد لإستقبال مسيرة الخبز الشعبية الراجلة من صنعاء إلى ميناء الحديدة.

ومن جانب أخر تواصل إدراة مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية متمثلة في قيادة المؤسسة والعاملين فيها على تحقيق تقدم حقيقي للتغلب على المعوقات الكبيرة التي خلفها العدوان على الغاشم على المؤسسة في شهر أغسطس من العام 2015م .

 

بيان صادر نيابة عن الفريق القطري للشؤون الإنسانية في اليمن حول الأهمية الملحة للحفاظ على ميناء الحديدة مفتوحاً.

 

بيان صادر عن كافة الجهات العاملة بمؤسسة موانئ البحر الاحمر من عمال وموظفين

  • على الرغم مما طال ميناء الحديدة من استهداف مباشر وتدمير مسبق لبنيته التحتية والفوقية  وما تلاها من محاولات متواصلة لحصاره  وتعطيله وايقافه  الا اننا ومن منطلق المسئولية الانسانية والاجتماعية والتاريخية الملقاة على عاتقنا فقد بذلنا جهودا حثيثة لإعادة الحد الادنى من القدرة التشغيلية لهذا الميناء كونه يُعد المنفذ الوحيد لدخول ما يزيد عن 70 % من المواد الغذائية والدوائية والمشتقات النفطية والمساعدات الإنسانية إلى المناطق والمحافظات الشمالية المكتظة والمزدحمة بالسكان .

  • وما يتم تداوله والترويح له في الآونة الاخيرة من تصريحات مغلوطة ومضللة من قبل قوى التحالف والعدوان وما تستند عليه من اكاذيب ومبررات واهية وتصعيدها التعسفي الغير مبرر حول ضرورة اغلاق ميناء الحديدة والمحاولات المستميتة لاستهدافه والاجهاز على البقية المتبقية منه ماهو الا استهداف للغالبية العظمى من الشعب اليمني بأطفاله ونسائه وشيوخه ممن يقتاتون على ما يصلهم من القليل واليسير من ادنى مقومات العيش من واردات غذائية وأدوية ومشتقات نفطية بهدف إغراق المجتمع في مزيد من الفقر والحرمان وزيادة حجم المعاناة الإنسانية والاقتصادية لهذا الشعب المغلوب على امره.

  • إن استهداف ما تبقى من ميناء الحديدة سواء بحصاره أو بإغلاقه أو تعطيله يعد إهدار وامتهان لأدنى حقوق الإنسان اليمني وكارثة إنسانية مخالفة لكل الشرائع السماوية وكل القوانين الدولية الإنسانية وتستوجب صحوة ضمير إن بقي هناك أحرار بالعالم للأخذ على قوى العدوان ومنعها من استهداف الميناء وقتل شعب بأكمله ، ضاربين عرض الحائط بكل المناشدات الانسانية والحقوقية وتحذيرات العديد من المنظمات الحقوقية والانسانية والعديد من الدول العظمى من تداعيات مثل هذا العمل على سلامة الملاحة البحرية ، وما ستترتب عليه من آثار كارثية على حياة الشعب اليمني بأسره ،، فلا يوجد أي مبرر لإدخال ميناء الحديدة في هذه الدائرة من الاستهداف كونه وكما اشرنا في العديد من المناسبات واللقاءات السابقة .. بأنه ميناء تجاري يمتثل للمنظومة الدولية لأمن الموانئ (ISPS) وان جميع السفن المرتادة إليه والى غيره تخضع لإجراءات رقابية صارمة من الأمم المتحدة (UNVIM) ، وانه يعمل وفقا لشروط ومعايير المنظمة الدولية التابعة للأمم المتحدة والتي تشرف وتراقب وترفع تقاريرها باستمرار.. ناهيك عن ان قوات التحالف تعمل على تطويق ميناء الحديدة من الشمال والجنوب ، وترصد وتراقب مداخله ومخارجه وكل ما يحيط به ،، مع العلم بانه وفي ضل الاوضاع الراهنة لم يعد لميناء الحديدة اي دور اقتصادي يذكر حيث اصبح يمارس دور انساني بحت من خلال ما يتم استقباله بين الحين والاخر من مواد غذائية ودوائية ومشتقات نفطية بعد إغلاق وتدمير جميع المنافذ البرية والجوية .

  • وعليه فإننا نناشد كافة منظمات المجتمع المدني المحلية والخارجية والدولية بالوقوف إلى جانب الشعب اليمني جراء ما يتعرض له من عدوان وحصار، ضاعف من المعاناة الإنسانية للمواطنين ونحمل، المجتمع الدولي مسؤولية ما يتعرض له الميناء من تهديدات مستمرة ومتواصلة من قوى العدوان باستهدافه والعمل على تقديم الضمانات الدولية التي تحول دون ذلك والسعي الى ورفع الحصار المفروض عليه بما يمكنه من القيام بدوره في تلبية متطلبات واحتياجات الشعب اليمني من الغذاء والدواء.

 

نقابة عمال الشحن والتفريغ                                       نقابة موظفي مؤسسة مواني البحر الأحمر اليمنية

في إطار جهود إستعادة نشاط مؤسسة موانئ البحر اليمنية – ميناء الحديدة سفينة الحاويات AS ARIES تحمل على متنها 542 حاوية بضاعة متنوعة.

هذا وقد قامت مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية بعدت إجراءات هامة لتجاوز أزمة استهداف كرينات مناولة الحاويات وإيمان الموظفين والعاملين بالمحطة بضرورة استعادة نشاطها من خلال أشعار الشركات الملاحية بضرورة  توفير دكم (كرين حاويات)على السفن المحملة بالحاويات القادمة لميناء الحديدة لتسهيل عمليات مناولة الحاويات من السفينة الى الرصيف والعكس .

واستطاعت هذه الإجراءات من تحقق إنجاز كبير في تخطي معوقات عدم وجود كرينات لمناولة الحاويات واستعادة المحطة نشاطها في خدمة السفن الواصلة الى أرصفتها وذلك على الرغم من تعرض ميناء الحديدة إلى قصف بالصواريخ التي لم تنفجر حسب تقرير الأمم المتحدة في البيان الصادر عن منسق الشؤون الإنسانية في اليمن.

هذا ويعمل ميناء الحديدة على مدار الساعة ضمن خطة إستعادة النشاط لاستقبال السفن المتنوعة المحملة بالبضاعة المتنوعة والحاويات والثلاجات والتي تشمل المواد الغذائية والأدوية  والخشب والحديد والمشتقات النفطية  وجميع الواردات التي تلبي إحتياجات الشعب اليمني خصوصاً في ظل الظروف الإقتصادية الصعبة.

أكد جيمي ماكغولدريك منسق الشؤون الإنسانية في اليمن على أن إسكات الأسلحة والعودة للمفاوضات هما أفضل طرق تجنب المجاعة باليمن.

وأعرب عن القلق البالغ إزاء تصعيد الصراع والنشاط العسكري في الساحل الغربي لليمن، وآثار ذلك على المدنيين
.
وقال إن زيادة حدة القتال على طول الساحل الغربي والقيود المتزايدة المفروضة على دخول السلع المنقذة للحياة عبر ميناء الحديدة يفاقم الوضع الإنساني المروع في اليمن
.

وتفيد الأمم المتحدة بأن أكثر من 17 مليون شخص لا يستطيعون توفير ما يكفيهم من الطعام. وقال ماكغولدريك إن النساء والفتيات عادة ما يكن أقل وآخر من يأكل
.

وذكر منسق الشؤون الإنسانية في اليمن إن انعدام الإنسانية المتمثل في استخدام الاقتصاد أو الغذاء كوسيلة لشن الحرب، أمر غير مقبول ويتناقض مع القانون الإنساني الدولي
.

وحث ماكغولدريك جميع أطراف الصراع، ومن يتمتعون بنفوذ لديها، على تيسير الدخول العاجل للسلع المنقذة للحياة عبر جميع الموانئ اليمنية، والامتناع عن تدمير وإلحاق الضرر بالبنية الأساسية الحيوية أو المساهمة في ذلك.

الموقع الرسمي للبيان ..

http://reliefweb.int/report/yemen/statement-humanitarian-coordinator-yemen-jamie-mcgoldrick-impact-conflict-and-ongoing

الجمعة, 03 شباط/فبراير 2017 10:42

ميناء الحديدة شريان الحياة الوحيد

بعد أكثر من 6 أشهر من إغلاق مطار صنعاء الذي ما كان ليحصل لولا التواطؤ الأممي الذي مكّن دول العدوان من فرض ذلك.

اليوم وفي إمعان منهم لخنق الشعب اليمني بشكل كامل دول العدوان تقوم باستهداف ( ميناء الحديدة شريان الحياة الوحيد ) المتبقي لليمنيين بعد اغلاق وتدمير بقية المنافذ” تمهيداً لإغلاقه.

شاركوا معنا لمنع ارتكاب هذه الجريمة من خلال حملة تغريد كبرى تنطلق يوم السبت 4 – فبراير – 2017م الساعة 08:00 مساءً

 

http://www.yrspc.net

 

https://www.facebook.com/hodport

 

https://twitter.com/Hodeidah_Port

البحث

ملخص الاخبار RSS

موقعنا على الخريطة

 

معرض الصور

عــــنـــــا

مؤسسة موانئ البحر الاحمر اليمنية مؤسسة  حكومية تعمل على المساهمة الفاعلة في دعم وتعزيز الإقتصاد  الوطني وخدمة المجتمع المحلي من خلال  تنفيذ مهامها في مجال إنشاء وتطوير وتجهيز الموانئ التابعة لها ,  وتشغيلها والارتقاء بمستوى خدماتها .


T F Y Portal
  • 3211561 967+
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

228 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع