×

تحذير

JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 43

مدير إدارة التسويق والإعلام

السبت, 23 حزيران/يونيو 2018 18:09

ميناء الحديدة يستقبل عدد من السفن

2018-06-23

على مدى 3 سنوات من الحصار اثبت ميناء الحديدة وبمصداقية على أرض الواقع نفي جميع الادعاءات والشائعات وذلك من خلال التسهيلات الكبيرة التي يقدمها لجميع السفن الانسانية والاغاثية وإعطاءاها الاولوية في أرصفتها ليجنب اليمن من أكبر كارثة إنسانية تشهدها المنطقة حسب ما ذكر من قبل منظمات الإغاثة الدولية.

هذا و يقدم ميناء الحديدة الخدمات اللوجستية لجميع الشركات الملاحية والتجار دون استثناء وملتزم بالعمل ضمن القوانين واللوائح ما أكسبه ثقة العملاء والشركات الملاحية.

وعلى الرغم من تعرض ميناء الحديدة للقصف في اغسطس من العام 2015 وما يزل يتعرض من الحين للأخر للقصف دون مبرر قانوني و تعرض جميع كرينات الحاويات للتدمير والخروج من الخدمة وكذا المعدات والاليات والمستودعات وقصف وتدمير اللنش ميدي وسفينة القمح السفينة التركية INCE INEBULO  و اللنش القاطر VOS THEIA و الذي يعمل في مجال نقل المساعدات الإنسانية و الاغاثية من ميناء جيبوتي الى ميناء الحديدة وأخرها كان قصف المنزلق بتاريخ 27 مايو 2018 غير أنه مازال ورغم كل تلك الإنتهاكات يعمل تحت التهديد المستمر من قوات التحالف والذي يعد مخالفة لكل المواثيق والأعراف الدولية التي تجرم استهداف المؤسسات الخدمية هذا ويعتبر ميناء الحديدة ممتثل للمنظومة الدولية لأمن الموانئ ( ISPS-Cod) . وعليه فأن ميناء الحديدة مستمر في العمل ايمانا منه بواجبه الوطني تجاه الشعب اليمني.

الأربعاء, 13 حزيران/يونيو 2018 17:23

بيان هام - مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية

13/6/2018

تؤكد قيادة مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية أن ميناء الحديدة يعمل بشكل طبيعي ولا صحة للتظليل والترويج الإعلامي الذي تتداولة المواقع الإخبارية والقنوات التلفزيونية بأنه تم منع دخول السفن لتفريغ حمولتها على ارصفتة المتنوعة .

أن ميناء الحديدة يدار بقيادة مدنية متخصصة وممتثلة للمنظومة الدولية لأمن الموانئ (ISPS) وتخضع السفن المرتادة إليه لإجراءات رقابية من الأمم المتحدة (UNVIM) وهو ميناء مدني وشريان حياة اليمنيين .

وتأمل قيادة المؤسسة تحرى المصداقية واستقاء المعلومات من مصادرها الصحيحة وخاصة في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها الوطن لما لهذه الشائعات والمزاعم من تأثير سلبي على أبناء الوطن . 

 

لمشاهدة الفيديو

تابعت مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية بقلق بالغ ما أثير يوم أمس الخميس الموافق 10/5/ 2018م عن قيام  طيران تحالف العدوان  بقصف الباخرة التركية INCE INEBOLU  في المياه الدولية واجبارها على التوجه إلى ميناء جيزان بعد أن كانت على بعد 80 ميل من ميناء الصليف بمحافظة الحديدة غرب اليمن لتفريغ 49770 طن من القمح.
 
وعطفا على ما جاء  فى البيان الصادر عن وزارة النقل  والذى تم بثه على موقعها الرسمى اليوم  فإن المؤسسة  تدين وتستهجن  بأشد العبارات  هذا العمل الذى اقدمت عليه قوات دول التحالف وتعتبرها سابقة خطيرة هي الاولى من نوعها منذ تعرض الجمهورية اليمنية للعدوان الغاشم من قبلها واخضاع  كافة  منافذه الجوية والبرية والبحرية للحصار والاجراءات التعسفية للسفن الواصلة الى موانئ المؤسسة  (الحديدة والصليف) وما فرض عليها من قبل الامم المتحدة من اجراء رقابة وتفتيش اضافية لكل ما يتم وصوله عبر تلك المنافذ.
 
وتؤكد المؤسسة انه ومن منطلق مسؤوليتها فأن استهداف احدى السفن التجارية المحملة بمادة القمح خلال توجهها الى ميناء الصليف  وذلك بعد القيام بتفتيشها ومنحها التصريح الرسمي بالدخول من مكتب  UNVIM في جيبوتي يعد جريمة بكل المقايس والأطر والقوانين  المتعارف والمعمول بها دوليا وتفاقم معاناة المواطن اليمنى وتجويعه وحرمانه من ابسط حقوقه فى الحياة المكفولة له عالمياً والترهيب وبث الرعب فيما تبقى من الخطوط والشركات الملاحية التي لا زالت تتعامل مع المؤسسة وارغامها على عدم الوصول الى موانئ المؤسسة.
 
وتحمل المؤسسة  تحالف العدوان  المسؤولية الكاملة عن كل ما ينتج من اضرار عن هذه التهديدات و الاستهدافات الغير مبررة والتعامل الغير مسؤول مع كل السفن والتى تتم وتحدث امام العالم و بطريقة مخالفة للقوانين والأنظمة واللوائح الدولية.

2018-01-02

تستغرب مؤسسة موانئ البحر اليمنية من الصمت الدولي للحصار الجائر والإجرامي الذي يفرضة عدوان التحالف على (ميناء الحديدة وميناء الصليف) شريان الحياة وتدين بشدة إعلان التحالف العربي فتح  موانئ البحر الأحمر اليمنية لمدة شهر ابتدأ من تاريخ 20/12/2017م.

وتحمل المؤسسة المجتمع الدولي والأمم المتحدة المسؤولية الكاملة لتداعيات هذا الإعلان وأثارة الكارثية، حيث وميناء الحديدة الشريان الوحيد الذي يعتمد عليه اكثر من 70% من الشعب اليمني في توفير الاحتياجات المعيشية الضرورية للمواطنين من المواد الغدائية والدوائية والمشتقات النفطية.

وتوكد المؤسسة عدم كفاية السفن التي تم السماح لها بالدخول منذ تاريخ 20/12/2017م ولا تلبي احتياجات الشعب اليمني من المساعدات الإنسانية والبضائع والمشتقات النفطية، كما لم يتم استقبال أي سفن حاويات مما أدى إلى شحة في الدواء وإنتشار الأمراض والاوبئة وأخرها وباء الدفتيريا..

كما تثمن المؤسسة دور المنظمات الانسانية الدولية والجهود التي تبذلها في تقديم الاغاثة لابناء الشعب اليمني لتخفيف معاناة اليمنين جراء العدوان والحصار خلال المرحلة العصيبة التي تمر بها البلاد.. وتناشد الضمير الحي لجميع دول العالم ومنظماته المدنية والانسانية بالضغط على دول العدوان باستمرار دخول السفن الغذائية والتجارية ونواقل المشتقات النفطية والسماح للمؤسسة للقيام بدورها الريادي في تأمين الغذاء والدواء لما يمثله من شريان حياة لكافة اليمنين.

2017-12-4

يعمل ميناء الحديدة على مدار الساعة ضمن آليه منتظمة لدخول السفن إلى الميناء حسب وقت وتاريخ الوصول إلى الغاطس بدقة مهنية عالية كما وتعطى الأولوية للمواد الغذائية والاغاثية في الأرصفة التجارية ويتم استقبال الناقلات النفطية في الأرصفة المعدة لاستقبال المشتقات النفطية وذلك على الرغم من فرض قوات التحالف للتصاريح للسفن 

الداخلة إلى ميناء الحديدة والذي يعتبر مخالفة لقرارات الأمم المتحدة وخلق بيئة طارده للملاحة البحرية وعرقله وتأخير دخول السفن سبب أساسي في زيادة معاناة الشعب اليمني مما يؤدي إلى نقص كبير في وصول المواد الغذاء والدوائية و إرتفاع الأسعار وينعكس سالباً مما يضاعف من الأزمة الحالية .

إن موظفين ميناء الحديدة يقوم بواجبه الوطني والإنساني ويعمل من تحت الركام بكل جدية وتفان و اخلاص وتسخير كافة امكانياتها واستمرارية نشاطها وبما يلبي احتياجات المواطنين من المواد الأساسية والضرورية.

وتؤكد مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية عدم كفاية وصول هذا العدد القليل من  السفن الى أرصفتها فمنذ 6/ نوفمبر 2017م لم تدخل أى سفن تحمل مشتقات نفطية او حاويات و تؤكد مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية على ضرورة رفع كافة القيود على الحركة التجارية والإنسانية للموانئ التابعة للمؤسسة .

وتهيب المؤسسة بالأمم المتحدة والمنظمات الدولية والمجتمع الدولي المزيد من الضغط لعدم عرقلة السفن من الوصول لميناء الحديدة وميناء الصليف .

2017-11-22

تنفي مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية وصول أي سفينة الى ميناء الحديدة او ميناء الصليف وتتابع المؤسسة الشركات الملاحية التي افادت حصول عدد من السفن المحملة بالمواد الغذائية على تصريح من آلية الآمم المتحدة للتفتيش والتحقيق وكان يفترض وصولها لميناء الحديدة بتاريخ 20 نوفمبر 2017م.

2017-11-9 

23 منظمة إنسانية تنتقد إغلاق المنافذ اليمنية من قبل التحالف الذي سيعيق وصول المساعدات ، داعية الى استئناف ارسال المساعدات بشكل فوري منعا لوقوع كارثة إنسانية.

 الأمم المتحدة مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بيان من المجتمع الإنساني في اليمن حول الإغلاق الكامل للحدود اليمنية

 

يشعر المجتمع الإنساني في اليمن بالقلق الشديد إزاء قرار القيادة السعودية الائتلاف (SLC) لإغلاق جميع المطارات والموانئ والمعابر البرية اليمنية التي تمنعها والولادات التجارية الحرجة والإمدادات التجارية من الوصول

إلى البلاد و حركة عمال الإغاثة داخل وخارج اليمن.

إن الحالة الإنسانية في اليمن هشة للغاية وأي تعطيل في خط أنابيبها فإن الإمدادات الحرجة مثل الغذاء والوقود والأدوية لديها القدرة على جلب الملايين من الناس أقرب إلى المجاعة والموت.

وهناك أكثر من 20 مليون شخص في حاجة إلى المساعدة الإنسانية؛ سبعة ملايين منهم ويواجهون أوضاعا تشبه المجاعة ويعتمدون تماما على المعونة الغذائية للبقاء على قيد الحياة. في ستة أسابيع، والغذاء سيتم استنفاد الإمدادات لإطعامهم. ويعاني أكثر من 2.2 مليون طفل من سوء التغذية، يعاني 385,000 طفل من سوء التغذية الحاد ويتطلبون علاجا علاجيا للبقاء على قيد الحياة.

وبسبب محدودية التمويل، لا تستطيع الوكالات الإنسانية سوى استهداف ثلث السكان7) ملايين) ويعتمد ثلثا السكان على الإمدادات التجارية وبالتالي فإن استمرار توافر السلع في الأسواق أمر ضروري لمنعها وتدهور حالة انعدام الأمن الغذائي. وسيؤدي أي نقص في الأغذية إلى زيادة أخرى في أسعار المواد الغذائية ما وراء القوة الشرائية للمتوسط اليمني.

وقد بدأ الإغلاق يؤثر على اليومية حياة اليمنيين مع ارتفاع سعر الوقود بنسبة 60 في المئة بين عشية وضحاها وسعر غاز الطهي مضاعفة.

سوف المخزون الحالي من اللقاحات في البلاد تستمر فقط شهر واحد.

إذا لم يتم تجديدها، تفشي المرض من الأمراض المعدية مثل شلل الأطفال والحصبة يتوقع أن تكون لها عواقب وخيمة، ولا سيما بالنسبة للأطفال دون الخامسة من العمر والذين يعانون بالفعل من سوء التغذية.

إن شعب اليمن يعيش بالفعل مع العواقب الكارثية للصراع المسلح -التي استمرت لأكثر من عامين ونصف العام - والتي دمرت الكثير من بنيتها التحتية الحيوية وجلبت وتوفير الخدمات الأساسية إلى حافة الانهيار.

أي صدمات أخرى على واردات الغذاء و فإن الوقود قد يعكس النجاح الأخير في التخفيف من خطر المجاعة وانتشار الكوليرا.

إن استمرار إغلاق حدود اليمن لن يؤدي إلا إلى مزيد من المشقة والحرمان مع ما يترتب على ذلك من عواقب مميتة على السكان بأسره الذين يعانون من صراع ليس من صراعاتهم صنع الخاصة.

ويدعو المجتمع الإنساني في اليمن إلى فتح جميع المطارات والموانئ فورا وضمان الغذاء والوقود والأدوية يمكن أن تدخل البلاد. نطلب من الائتلاف الذي تقوده السعودية أن يسهل وصول العاملين في مجال المعونة دون عوائق إلى المحتاجين، امتثالا للقانون الدولي، من خلال وضمان استئناف جميع الرحلات الإنسانية.

ونؤكد مجددا أن المعونة الإنسانية ليست الحل للكارثة الإنسانية في اليمن.

 فقط فإن عملية السلام ستوقف المعاناة الرهيبة لملايين المدنيين الأبرياء.

 

وقع على البيان جميع المنظمات التالية:

النداء الإنساني، مجلس اللاجئين الدانمركي، وكالة سبنتيست للتنمية والإغاثة الدولية،أكتد، زوا، الإغاثة الإسلامية، الأمم المتحدة، المجلس النرويجي للاجئين، إنتيرسوس، كير، مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، البحث

عن أرضية مشتركة، سافورورلد، مرسي كوربس والمنظمة الدولية للمعوقين، ومنظمة أطباء العالم، ومنظمة أوكسفام، ولجنة الإنقاذ الدولية، ومنظمة الإغاثة الدولية، ومنظمة إنقاذ الطفولة،

المصدر الرئيسي للخبر :

https://reliefweb.int/report/yemen/statement-humanitarian-community-yemen-complete-closure-yemen-s-borders

 

For further information, please cal

Liny Suharlim, ACTED Country Director | Tel: +967 71 110 5434 I Email: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

George Khoury, Head UN-OCHA Yemen | Tel: +967 712 222 207 | E-mail: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. 

مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية

 

تدين بشدة إعلان التحالف العربي إغلاق المنافذ اليمنية وتحمل المجتمع الدولي والأمم المتحدة المسئولية الكاملة لتداعيات هذا القرار وأثاره الكارثية على ميناء الحديدة شريان الحياة للمساعدات الإنسانية والبضائع.

ناقش إجتماع موسع بصنعاء اليوم برئاسة وزير النقل زكريا يحيى الشامي، الخطط والدراسات الإقتصادية الخاصة في مجال القطاع البحري.
واستعرض الإجتماع الذي حضره الرئيس التنفيذي لمؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية القبطان محمد أبوبكر إسحاق وممثلي الغرفة الملاحية والوكلاء الملاحيين وعدد من رجال الأعمال، الآلية المنظمة لإستقبال وتسهيل دخول وتفريغ النواقل البحرية المحملة بالمشتقات النفطية بميناء الحديدة وبما يتواءم مع معايير السلامة وفقا للقواعد والمدونات الدولية للمنظمة البحرية الدولية وكذا قواعد وتعليمات الموانئ البحرية وقانون الموانئ.
وتطرق الإجتماع إلى الإشكاليات والصعوبات التي تواجه القطاع البحري جراء العدوان والحصار المستمر من قبل دول العدوان بقيادة السعودية وما خلفه من أضرار وتدمير في البنية التحية للقطاع البحري عامة والموانئ خاصة.
وفي الإجتماع أكد وزير النقل ضرورة بذل مزيد من الجهود وحشد الطاقات لرفع مستوى العمل والتغلب على الصعوبات التي فرضها العدوان جراء إستهدافه المستمر للموانئ والمنشآت الإقتصادية الحيوية في محاولة لتركيع الشعب اليمني.
حضر الإجتماع وكيل الوزارة لقطاع الموانئ والشؤون البحرية خالد النمر ومستشاري الوزارة وعدد من القيادات المختصة بميناء الحديدة.

البحث

ملخص الاخبار RSS

موقعنا على الخريطة

 

معرض الصور

عــــنـــــا

مؤسسة موانئ البحر الاحمر اليمنية مؤسسة  حكومية تعمل على المساهمة الفاعلة في دعم وتعزيز الإقتصاد  الوطني وخدمة المجتمع المحلي من خلال  تنفيذ مهامها في مجال إنشاء وتطوير وتجهيز الموانئ التابعة لها ,  وتشغيلها والارتقاء بمستوى خدماتها .


T F Y Portal
  • 3211561 967+
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

106 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع